العتاب بين الأحباب بين القبول والرفض

السلام عليكم

إخوتي وأخواتي في منتدى ( همسات عرب )
السلام عليكم ورحمة الله
تجمعنا الأقدار لتفرقنا وهكذا هي الدنيا تدور
نثق بهذا ونتخذه خليلا نبوح له بالمكنون ونتعلق به
ونخشى من ألم الفراق فيعيش محفورا في ذاكرتنا ليل نهار وإن
لم تجمعنا به الأقدار ولكنها الأرواح جنودٌ مجندة ما تعارف منها
إئتلف وما تنافر منها اختلف ذلك قولٌ غير مكذوب صلى الله وسلم
على قائله الذي لا ينطق عن الهوى , في خضم تلك الأحداث يتغيب
عنك فجأة إما بسفرٍ أو ظروف طارئة وتمضي الأيام والليالي
تكابد السهر وحيدا ترقب البدر والأنجم لعل في أشعتها رسالة
وقد أضاءت ليلتك المدلهمة ظلاما بنور اليقين ولكن هيهات
فليلك طويل وعليك أن تدفع الثمن وحيدا .
وبعد تلك الليالي يأتيك صوته القادم بكل هدوء "
مرحبا كيف حالك أخي أعذرني لم أتمكن خلال تلك الأيام للإتصال
بك فقد كانت الظروف أقوى مني لا تقلق نحن بخير ...... الخ
تلك مقدمة وإن طالت ولكنني حاولت رسم صورة من واقع علاقاتنا
فهلآ شاركتني يا من قرأت أنيني بعضا من تصورك : كيف يكون العتب ؟
وكيف تتصرف ؟ وما مدى أثر ذلك على كنه العلاقة ؟؟؟
سوف أنقل لكم الصورة لاحقا وردة الفعل والحكم بعد المداولة !!

اللهم يا منزل الكتاب، ويا مجري السحاب، ويا هازم الأحزاب، اللهم أهلكهم بِدَدًا، ولا تبق منهم أحدًا، واشف اللهم بذلك صدورالشرفاء.
وهذه- يا أحكم الحاكمين- رسالتي أرفعها إليك على الغمام، مع دعاء الثكالى والمظلومين؛ فهل من استجابة عاجلة، يا أرحم من سُئل، ويا أكرم من أعطى؟
اللهم عليك بمن يمشي بين الناس بالفتنة وسوء الظن
اللهم من تتبع عورات الناس فسلط عليه وأجعله عبرة وآية