لا تخدعوا انفسكم النجاه للاسلام والمسلمين الخلافه

الحمد لله والصلاه على نبيه واعظم خلق الله محمدا وبعد

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيفكم اخوانى واحبابى اسره همسات عرب
عساكم باذن الله على خير
ويسعدنى ان اتحدث معكم ومع نفسى وبصراحه ونسال انفسنا ونقول من منا لا يبحث على النجاه
من منا لا يرغب فى الفوز بالدنيا والاخره بالنجاه باداء الامانه التى خلقنا من اجلها
من منا لا يريد النصر لنفسه ولاهله ولدينه من منا لا يريد الاصلاح
كلنا بعد كل التقدم العلمى والتكنلوجى وتجربنا لنظريات اليهود ما وصلنا الا لتفكك ما وصلنا الى للخراب والدمار نفسيا ومعنويا وماديا بعدنا عن تشريع الخلق فتوهنا فى الدنيا وكثير منا يموت ولا كانه خلق
فالنفق لانفسنا وكفانا بعد عن الحقيقه كفانا بعد عن الله وتشريعه كفانا تسليم امورنا لليهود كفانا اتباع لهم
فكيف عدو لله يكون لنا حبيب ومعين كيف وهو مغضوب عليه من رب العالمين يريد الخير لاحبائه
هؤلاء اتباع الشيطان ونحن نتبع الهدى والرحمن فلا نشرد عن تشريعه وكلامه وكلام نبيه المصطفى اشرف خلق الله
_ لما كنا فى عهد النبى ثم الخلفاء الراشدين كنا اسياد الارض كنا العزه والهيبه والخير وكانت الدنيا اجمل مما نحن عليه
فالاتحاد للمسلمين قوه فنحن يا مسلمين اكبر عدد فى الكون وباتحادنا نستطيع السيطره على الكون
نستطيع القياده والتحكم للنجو جميعا الى الطريق المستقيم
فلا نصر ولا عزه لنا الا بالاتحاد تحت لواء واحد وتحت كلمه لا اله الا الله محمد رسول ونعود لديننا وللسنا
ونتحد جميعا فى ان نختار خليفه متقى الله ويخافه يعمل للاخره لا لاجل دنيا ونعيم
فعندما كانت الخلافه انتصارنا على المشركين رفعت رايه الاسلام فى شتى انحاء العام انتصارنا على الصلبين هزمنا التتار كان لنا العزه والحضاره والنصر كان عدونا يخشان ويرعب فى جلده من كان العدل والرخاء والطمانينه فى كل مسلم وخادعنا اليهود والمشركين وسيطروا علينا بالاعلام وكل شىء يبعدنا عن قيمنا وديننا استطاعوا ان يتوهوا عقولنا ويمحوا تفكرنا ونظرتنا للحياه رغم ان الله لم يترك فى كتابه من شىء ولا السنه تركت شىء الا وذكرته
واعتقد انه ان الاوان ان نفوق لعقولنا ولا ننكر حقيقه نجاتنا وهى الاتحاد
وتخيل معى لو اتفق المسلين على كلمه واحده وجيش واحد وهدف واحد نصره الاسلام ورفع رايته
والفوز بالدنيا والاخره والجنه والبعد عن النار تخيل لو ان للمسلمين جيش واحد يجمع كل شعوب الاسلام
تخيل ماذا سنفعل وماذا سيحدث فى الكون ولن اطيل عليكم ساترككم لاراكم ولن نختلف ابدا
فانا مناى ان يصوم كل مسلمى العالم فى وقت واحد يفطروا فى وقت واحد يحجوا ويسعوا فى الارض كيفما شاؤا لانها ارض الله والمسلم خليفه الله فى ارضه فانتشر العدل فى عهد من اتقوا الله فاين سادس الخلفاء الراشدين
ابو بكر وعمر بن الخطاب وعلى بن ابى طالب وعثمان بن عفان وعمر بن عبد العزيز اليس فينا يا مسلمى العالم سادسهم يزرع العدل ويعيد للاسلام والمسلمين مجدهم اليس فينا من يعيد موازين الحياه ورجوع الحق وظهوره لو اتحنا على خليفه عادل مؤمن فطن حكيم راشد يعمل لله فقط ستعود كل شبر ارض فى ارضنا ستعود فلسطين وسوريا ولبنان والعراق ستعود لنا السياده والعزه والنصر تحت رايه لا اله الا الله محمدا رسول الله فيد الله مع الجماعه وقوه الله مع قوه الجماعه حتى الله يتقبل عمل الجماعه عن عمل الفرد حتى فى الصلاه صلاه الجماعه افضل من صلاه الفرد ب27 درجه فتعالو نتجمع على كلمه التوحيد فلما نختلف ونحن كلنا مسملين تعالو نتحد خلف قائد واحد يتقى الله ويقودنا الى بر الامان للنجو جميعا من الضياع والدمار ونفوز برضا الله وساتركم للراى
والتصويت على الاستفتاء
والرجاء الاهتمام والنقاش فالموضوع مفتوح لكل ارائكم فالهدف هو الحق الذى كلنا نسعى اليه
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
وتحياتى الى الجميع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
جزاك الله خيرا اخي بهاء
وفعلا لا حل للمسلمين سوي الاتحاد فالاتحاد قوة
وقد قال رسول الله صلى الله علية وسلم يوشك ان تتداعي عليكم الامم كما تتداعي الاكلة على قصعتها قالو افمن قلة يومئذ يا رسول الله قال بلي بل انتم حينئذن كثير ولكن غثاءا كغثاء السيل
( اى مثل رغاوي موج البحر كثيرة لكن تصفو على لا شىء )
وهو ايضا الذي بشر بان الخير والرخاء لن يعم على المسلمين الا عندما يتحدوا وتعود الخلافة الاسلاميه بعدها سيعم الرخاء وسيعم الخير وسياتى النصر والعزة فالخليفة الاول والثاني سيكونوا تمهيد للخليفه الثالث المهد المنتظر والذي فى عهده ستكون الدنيا كالجنة
وانها لتكون دعوة من همسات عرب لتكون هي اول من دعا للخلافة الاسلامية
وشكري اليك اخي بهاء وهذا ليس بجديد عليك فدائما وابدا نجد منك صواريخ القلم والكلمة
بالمواضيع المميزة والمفيدة والهامة

لماذا نختلف ونحن جميعا مسلمين
فالنعيد للدين مجده ونجتمع على كلمه التوحيد
ونتبع هدى المصطفى وقد ان الاوان حقا ان نتحد كل دول المسلمين
على راى واحد وبقلب واحد ونتخذ قائد او خليفه ليجمع شمل المسلمين وكفانا فرقه

لا تخدعوا انفسكم النجاه للاسلام والمسلمين الخلافه W6w20050419195349f1dd803c

اخى الغالى
لا تخدعوا انفسكم النجاه للاسلام والمسلمين الخلافه W6w2005042200290557362b72

موضوع مفيد ورائع جعله الله فى ميزان اعمالك النبيله
ومعك حق فنحن نحتاج الان الى قلوب مجرده
قلوب لا تفكر فى نفسها ومصلحتها الخاصه
بل قلوب مجرده عن اى غرض ومنزهه عن اى مصلحه سوى ارضاء الله عز وجل
نحتاج الى قلوب تعيد الموازين وترجع الحق والنصر
فاين انت ايها القائد الذى تقود الامه الى هدى المصطفى
تقود الامه الى طريق النجاه وتيقظها وتذكرها بان الحق احق ان يتبع ولا يتبع غيره
ويارب تعود الاخلافه الاسلاميه وترجع هيبه المسلمين واتحادهم تحت لواء واحد

[size=24]

برنامج الرد الجميل الذي يذاع اسبوعياً على قناة اقرأ هو برنامج يهتم بالرد على الشبهات والإفتراءات التي يثيرها أعداء الإسلام. وكما يصفه القائمون على البرنامج أن سبيلهم في الرد هو مقارعة الحجة بالحجة والرأي بالرأي، فالآراء يقدح بعضها بعضاً.

لا تخدعوا انفسكم النجاه للاسلام والمسلمين الخلافه Radd_jameel

وأنهم ملتزمون في كل ذلك بهدي القرآن الكريم في أدب الحوار مع المخالف بالجدال بالتي هي أحسن. وما أروع هذه العظمة وهذا التسامي، بإتاحة الفرصة كاملة للعقل كي يتدبر ويتأمل، دون أرضية مبينة بافتعال المواقف أو تشويه الصورة أو إلصاق العيب بالمخالف زوراً وبهتاناً. وإنما هي الرغبة في الحق، والحق وحده، فماذا بعد الحق إلا الضلال؟! ذلك الذي دعا إليه القرآن الكريم في حوار المخالفين وجدالهم .. قال تعالى: { وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ }.

البرنامج تقديم الأستاذ راضي سعيد وقد إستضاف - حتى الآن - الدكتور محمد عمارة والدكتور محمد سليم العوا للرد على شبهات متنوعة مثل الشبهات التي تتعلق بالقرآن الكريم والمرأة في الإسلام وتعدد الزوجات.

[/size]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
إن إقامة الدولة الإسلامية وإعادة الخلافة قد بشر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، هذا فضلاً عن كونها أمر من أوامر المولى جل وعلا .. واجب على كل مسلم أن يبذل قصارى جهده لتنفيذه.
(أ) يقول e ( إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشرقها ومغربها وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوى لي منها ) رواه مسلم وأبو داود وابن ماجة والترمذي .. وهذا يحدث إلى الآن .. حيث أن هناك بلاداً لم يفتحها المسلمون في أي عصر مضى إلى الآن وسوف يحدث إن شاء الله .
(ب) يقول e (ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبرٍ إلا أدخله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل، عزاً يعز به الله الإسلام وذلاً يذل به الكفار) . رواه أحمد والطبراني وقال الهيثمي رجاله رجال الصحيح ( المدر: أهل القرى والأمصار، الوبر: أهل البراري والمدن والقرى ) .
(ج) وهنا نذكر قول النبي e: ( أمتي أمة مباركة لا تدري أولها خير أم آخرها) رواه ابن عساكر عن عمرو بن عثمان وأشار السيوطي إلى حُسنه .
(د) قال رسول الله e( تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون مُلكاً عاضاً فيكون ما شاء الله أن يكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون مُلكاً جبرياً فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة تعمل في الناس بسنة النبي ويلقى الإسلام جراءة في الأرض يرضى عنها ساكن السماء وساكن الأرض لا تدع السماء من قطر إلا صبته مدراراً، ولا تدع الأرض من نباتها ولا بركاتها شيئاً إلا أخرجته). ذكره حذيفة مرفوعاً ورواه الحافظ العراقي من طريق أحمد وقال هذا حسن صحيح.
إنَّ سبب إيراد الحديث السابق هنا هو أن محمد بن عبد الله المهدي هو أحد خلفاء مرحلة الخلافة الثانية والتي هي على منهاج النبوة. وقد قسّم رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تاريخ" هذه الأمّة إلى المراحل التالية:
1- مرحلة حكم النبوة: وكانت في حياته e.
2- مرحلة الخلافة على منهاج النبوة: وهي حكم الخلفاء الراشدين، وكانت من بداية استخلاف أبي بكر t وحتى مقتل علي بن أبي طالب رt، ومن العلماء من أدخل فترة إمارة الحسن بن علي رt سبط رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فيها. فهذه ثلاثون سنة كما نصّ بذلك الحديث الصحيح بأن الخلافة ثلاثون سنة ثم تكون ملكاً.
3- مرحلة الملك العاضّ أو العضوض: وهو الحكم الذي فيه ظلم، وإن تفاوتت نسبة الظلم من حكم لآخر - : وهي مرحلة ما بعد إمارة الحسن بن علي، ويدخل فيه حكم بني أمية وبني العباس والمماليك والعثمانيين الأتراك وغيرهم، وحتى سقوط السلطنة العثمانية في مطلع القرن العشرين الميلادي. وهذا الحكم يشمل كل الدول التي تعاقبت على العالم الإسلامي بكافة مراحل تاريخة خلال هذه الفترة، ويُستثنى من ذلك حكم من كانت خلافته مشابهة للخلفاء الراشدين كخلافة عبد الله بن الزبير وعمر بن عبد العزيز رضي الله عنهما، فَهُما قد عُدَّا من الخلفاء الذين هم من قريش والذين يلوْن أمر هذه الأمة.
4- مرحلة الحكم الجبري: والتي بدأت منذ سقوط الدولة العثمانية إلى عصرنا الحاضر، فنسأل الله تعالى أن ينهيها قريباً بِمَنّه وفضله. والحكم الجبري هذا يحوي كل أنظمة الحكم التي قامت في العالم الإسلامي، سواء أكانت حكماً ملكياً أو وراثياً أو حِزبياً أو حكم الكفار للمسلمين، كما حصل عقيب الحرب العالمية الأولى، أو جمهورياً أو ديموقراطياً أو غيرها من أنواع الحكم التي تنازع الله عز وجل أحقية الحاكمية والتشريع.
5- مرحلة الخلافة على منهاج النبوة: وهي مرحلة لابد لها من عمل وتحضير وتضحية في سبيل الله تعالى، ونشر العلم واتباع للكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح، لأنه لايصلح آخر هذه الأمة إلاّ بما صلح به أولها. وسيكون الدين في بدايتها غريباً، غربته يوم بدأ في مكة بين أسيادها وعبيدها، بين قويّها وضعيفها، وبين نسائها وصغارها. ومصدر هذه المرحلة هم غرباء هذا الدين في هذا الزمان، الذين يحملونه عن وعي وإدراك وفهم وتطبيق، ويتحملون في سبيله أشد المصائب والابتلاءات ثابتين على وصية رسول الله e, ولقد أجمع المسلمون على فرضية إقامة الخلافة الإسلامية وإعلان الخلافة يعتمد على وجود النواة وهي الدولة الإسلامية. (ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة الجاهلية) رواه مسلم. فعلى كل مسلم السعي لإعادة الخلافة بجد لكيلا يقع تحت طائلة الحديث، والمقصود بالبيعة بيعة الخلافة
وبشر الله طائفة من المؤمنين بقوله Y: { وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنّهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكننّ لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنّهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون به شيئاً ..} النور: 55 والله لا يخلف الميعاد. نسأله جل وعلا أن يجعلنا منهم.

لأكثر من 1347 عاماً والأمة تعيش في ظل خلافة إسلامية، لذا فهي الأصل وعارض هذا العصر ليس إلا شذوذ.
الخلافة عائدة، ولكنها تريد من يمهد لها طريق العودة في نفوس المسلمين.. ليس بالعاطفة والشجن العابر، إنما بالعمل والفعل المستمر الذي يجعل المرء كالعاشق الولهان.. ليس له هم أكبر إلا هي.
الخلافة الاسلامية تنشر العدل في الارض وتحقق الكرامة لجميع البشر وليس للمسلمين فقط، فإن الكفار الذي ينشدون السلام ويبحثون عن الأمن يعيشوا تحت ظل الخلافة الإسلامية محفوظة لهم حقوقهم.
والخلافة الاسلامية هدفها ومهمتها إقامة حكم الله في أرضه على خلقه ليسعدوا في الدنيا والآخرة.

أما من يقيم الخلافة؟
فهذا السؤال لا يرد ممن يعرف حقيقة الإسلام ويميز أهله، وإنما هذه الشبهة تثار من حين إلى آخر من بعض خدام المخابرات الأجنبية ممن لهم مشاركات صحفية ولقاءات فضائية، يهدفون من ترويج هذه الشبهة وأمثالها بث الروح الانهزامية في نفوس المسلمين واقناعهم بأنهم فاشلون.

فالخلافة الاسلامية يقيمها المسلمون المتمسكون بالاسلام عقيدة وعلما وعملا وحكما ومنهجا وأخلاقا. الطائفة المنصورة والفرقة الناجية والذي هم على مثل ما كان عليه الرسول وأصحابه.

أما هل المسلمون موهلون لذلك؟
فالجواب: يجب عليهم السعي بكل ما أوتوا من قوة لتحقيق حكم الله ويتعاونوا على ذلك لتعود لهم كرامتهم ويؤدوا ما فرض الله عليهم واستخلفهم في الارض من أجله.
ومن الطبيعي أن يكون لذلك ثمن وأغلى الثمن النفس ، وإذا ذهب في سبيل ذلك ألاف النفوس فإن مئات الملايين يتمتعون بثماره.

بسم الله الرحمن الرحيم
ليس بالراى بل بالحقائق فحين كانت الخلافة الاسلامية كان عز وقوة واحترام المسلمين وكان هناك قائد واحد يدير ويحمى اما الان حتى رئيس الدولة لا يحمى ابنائة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وشكرا

عودة الخلافة
في الولايات المتحدة، صدر كتاب جديد اسمه "سقوط وصعود الدولة الإسلامية"، لأستاذ القانون بجامعة هارفارد العريقة البروفيسور نوا فيلدمان، يرى فيه أن الصعود الشعبي للشريعة الإسلامية مرة أخرى في العصر الحالي، رغم سقوطها سابقا، يمكن ان يؤدي الى خلافة إسلامية ناجحة، لكن بشروط. غير ان الكتاب لاقى هجوما شرسا من مفكرين من التيار الصهيوني في أمريكا بدعاوى انه يروج للفكر الإسلامي ويعطي غطاء فلسفيا للإرهاب.

ويناقش الكتاب "صعود الدعم الشعبي للشريعة الإسلامية في العالم الإسلامي مرة أخرى وتأثير ذلك على الغرب وعلى الشرق".

ووفق وكالة انباء "أمريكا إن أرابيك" يقول المؤلف في كتابه، الذي نشرته مطبعة جامعة برينستون، ان "الدولة الإسلامية الحديثة يمكنها تقديم العدالة القضائية والسياسية لمسلمي العصر الحديث ولكن فقط إذا تم انشاء مؤسسات جديدة تستعيد التوازن الدستوري بين القوى والسلطات".

ويوضح فيلدمان ان الإمبراطوريات واساليب الحكم حينما تسقط فانها تسقط بلا رجعة، مثلما حدث مع الشيوعية والملكية الحاكمة إلا في حالتين فقط حاليا الأولى هي الديمقراطية، والتي كانت سائدة في الإمبراطوريات الرومانية، وفي "حالة الدولة الإسلامية".

ويتتبع الكتاب الواقع في 189 صفحة من القطع الصغير "البدايات النبيلة للدستور الإسلامي ثم سقوطه ثم الوعد الجديد الذي يمكن ان تقدمه عودة الشريعة للمسلمين وللغربيين على حد السواء".

كما يرصد المؤلف ظاهرة قوية ومتنامية من المغرب الى اندونيسيا وهي ان الشعوب الإسلامية تطالب بعودة الشريعة وخصوصا في دول ذات تعداد سكاني كبير مثل مصر وباكستان.

بسم الله الرحمن الرحيم

فيديو

"عودة الدولة الإسلامية"

الأستاذ أحمد القصص

رئيس رابطة الوعي الثقافي سابقا ورئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في لبنان حاليا
من هنا

لا تخدعوا انفسكم النجاه للاسلام والمسلمين الخلافه Banner

الخلافه هى القوه التى ستتصدى لليهود واعداء الدين
فاين انت يا خليفة المسلمين
نحتاج لك الان

اللهم ارزقنا الحاكم العادل يارب
يارب نحتاج لمعجزتك فاغثنا يارب
وجمل شمل المسلمين

» يا مسلمين اكتشفوا انفسكم
» صور:انشر هذه الصور المشرفة للاسلام بين العالم أجمع (لا عذر ل
» احذر مثل هذه الملابس المستهزئه بالاسلام والمسلمين
» ((لماذا إختار أوبــام مصر ليخاطب العرب والمسلمين))..؟؟