علشان يفضل كبير لازم نواجه الحقيقة بلا تهويل أو تهوين
نعم نحن الأبطال
نعم نحن أفضل فريق محليا و افريقيا و ممكن لموسمين قادمين
لكن
هناك خطايا إدارية تعرقل المسيرة
أولها عدم التحرك من أصله لحل مشكلة تلاحم المواسم و هى أخطر ما يواجه الفريق و أكبر أسباب بل السبب الرئيسى فى اهتزاز العروض قبل النتائج
هل الحل بالتضحية ببطولة كأس مصر كحل سلبى ممكن و فى اليد و بدون صراع مع أحد ألهم شوية تخدير إعلامى لأعضاء و جماهير الأهلى
أم الحل فى الوقوف فى وجه مجموعة المنتفعين أذناب روؤساء الأندية الأخرى فى اتحاد الكرة و من يدعمهم فى المجلس الأعلى و ما هو فوق المجلس الأعلى بحيث تعدل توقيتات المسابقات المحلية لتتوافق مع المسابقات الأفريقية بما يعود بالفائدة على الفرق المشاركة فى المنافسات الأفريقية بما فيها منتخب مصر
هذا هو طبعا الحل الأمثل الإيجابى لكن يتطلب رجال بمواصفات صالح سليم فهل هم لها
ثانيها عدم التحرك لدعم الفريق بعد تكوينه و المفترض أنها عملية مستمرة لا تتوقف حتى لا يحدث انهيار للفريق فى وقت ما
الحل الأسهل تخدير الجماهير بصفقات لا قيمة لها و شبورة إعلامية من نوعية نحن نضرب رفع الأسعار و هذا الكلام الخايب
الحل الصعب الدخول فى صراعات على اللاعبين الذين يحتاجهم الفريق من النوعية التى تعرف بالنجم و يولع السوق و ألا ما يولعش ليست مشكلتنا نحن بل مشكلة الأندية التى لا تملك المال
ثالثا مستقبل الفريق و هذه ليست مشكلة المدير الفنى فهو يعمل للحاضر و قد يعمل للمستقبل القريب إذا كان مخلصا للنادى
هذه مشكلة الإدارة بكل تأكيد
من يخطط للمستقبل حتى لو جاء غيره فى الإدارة
هل هناك لجنة للتخطيط بالنادى يعمل بها محترفون
و لماذا لا تشكل
رابعا حلول سريعة لدعم الفريق فى يناير فى كل الخطوط بنجوم تستطيع أن تحل محل المرهقين المنهكين و عدم الضغط على المنهكين فى مشاركات لا قيمة لها للنادى و المنتخب
و محاولة انهاء مشكلة عبد ربة لصالحنا حتى لو دفعنا فيه للصفر ما يريدون و وقف عملية رحيل شوقى و متعب فورا لأن هذا سيسبب ضغط على الباقيين من أعمدة الفريق و هم بحالة لا تقبل أى ضغط جديد و ها هو تريكة خارج الصورة الله يعلم لكم من الوقت فىوجود الجهاز الطبى الفلتة الذى لا تشعر الإدارة أنه حقق من الكوارث ما لم يحدث فى تاريخ النادى فى مائة عام