همسات عرب
العظام 37
همسات عرب
العظام 37
همسات عرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

همسات عرب

تقافى اجتماعى فنى صرح لشتى العلوم.
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العظام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مغرورة بس معذورة
المراقب العام
المراقب العام
مغرورة بس معذورة


انثى
عدد الرسائل : 7133
العمر : 34
الموقع :
العمل/الترفيه : الانترنت
المزاج : التسلية مع اعضاء همسات عرب
السٌّمعَة : 10
نقاط : 1511
تاريخ التسجيل : 17/08/2007

العظام Empty
مُساهمةموضوع: العظام   العظام I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 28, 2007 5:06 am

العظام

يظن كثير من الناس أن العظام جسم صلب مصمت لا يحتوي على أي مظاهر للحياة، ولكن الحقيقة العلمية أن العظام نسيج حي كأي نسيج في الجسم تحوي كثيرًا من الأوعية الدموية والليمفاوية والعصبية، وخلاياه حية كبقية خلايا الجسم. وفي هذا المقال سنتناول العظام من الناحية التشريحية والنسيجية لتجلية هذه الحقيقة العلمية.

يوجد نوعان من العظام:

أولاً: العظام الصفائحية (LAMELLAR):
والتي تتألف من قسمين رئيسين:
* العظام اللحائية (CORTICAL): والتي تتحمل جميع الضغوط التي تتعرض لها، وهي قوية التحمل (مثل التي تحيط بالعظام الطويلة).
* العظام المسامية أو الإسفنجية (CANCELLOUS): وهي الداخلية (مثل الموجودة داخل العظام الطويلة وغيرها من العظام) ـ وهي ضعيفة التحمل.
ثانيًا: العظام المنسوجة (WOVEN BONE) أو المتموّجة:
وهي عظام غير مكتملة النموّ، وتكون إما بطبيعتها غير بالغة النمو، وإما مرضية وذلك بوجود مرض في العظام، مما يؤدي إلى عملية التئام عشوائية وضعيفة النمو (مرنة).


رسم تخطيطي لمقطع رئيس للأجزاء الدقيقة لعظام ناضجة (بالغة) مبينة مقطع عرضي، ومقطع طولي لمناطق العظام المتضامة والعظام المسامية قنوات هافرسين والخلايا العظمية يتخللها (الشعيرات الدموية والألياف العصبية).
وسوف أورد بعض التفاصيل عن كل واحدة من هذه الأنواع:
1 ـ العظام اللحائية (CORTICAL): والتي أيضًا تسمى بالكثيفة (COMPACT): وتكون (80%) من مجموع العظام، وتتكون من خلال عظام متكدسة (OSTEONS) ونظام هافرسين (HAVERSION SYSTEM)، والتي تتصل ببعضها بواسطة قنوات هافرسين أو فولكمان (VOLKMANNS).
وهذه تحتوي على شعيرات دموية رقيقة وشعيرات عصبية دقيقة، وربما قنوات لمفاوية، وتتغذى العظام اللحائية بواسطة الدورة الدموية بين الخلوية.
كذلك تتميز العظام اللحائية بالتحول البطيء وقلة مرونتها مقابل متانتها وتحملها للصدمات والالتواءات.
2 ـ العظام المسامية أو الإسفنجية (CANCELLOUS BONE):
وهي تحتوي على حواجز وعوارض (TRABECULAR) وهي أقل كثافة، وتخضع أكثر لعملية تجديد البنية بناء على اتجاه المؤثرات والضغوط، ولها القدرة على التغيير السريع والعالي، ولكنها تمتاز بأنها أقل تحملاً للصدمات الخارجية، وأكثر مرونة من العظام اللحائية.

العمليات الحيوية الخلوية للعظام:

أولاً: الخلايا البانية للعظم (OSTEOBLASTS):
وتنتج الكولاجين نوع (1) وتحتوي على مستقبلات خاصة بالغدة الجار درقية (PARATHYROID,HORMONE) ومستقبلات خاصة بالإستروجين (ESTROGEN)، وهذه كلها لها أدوار مهمة في العمليات الحيوية اليومية داخل جسم الإنسان ومن ضمنها العظام.

ثانيًا: الخلايا العظمية (OSTEOCYTES)

وتشكل نسبة (90%) من الخلايا في العظام المكتملة النموّ، وتعمل على الاحتفاظ بالعظام، وتقوم بدور مهم في عملية الحفاظ على مستوى تركيز الكالسيوم خارج الخلايا، وتعمل بواسطة تأثير هرمون الكالسيتونين (CALCITONIN HORMONE) الموجود داخل الغدة الدرقية (الموجودة أمام الحلق)، ويتوقف عملها بواسطة تأثير هرمون الغدة الجار درقية (PARATHYROID HORMONE).

ثالثًا: (الخلايا الناقضة للعظم) (OSTEOCLAST) (الملاصقة للعظم):

تعمل على امتصاص العظم، وتحتوي على مستقبلات خاصة بهرمون الكالسيتونين (CALCITONIN HORMONE) للسماح بعملية تنظيم امتصاص العظم.
والخلايا الناقضة للعظم مسؤولة عن عملية امتصاص العظم في كثير من الأورام التي تصيب العظام؛ مثال ذلك:
ملتبل ميلوما (MULTIPLE MYLOMA) و(****STATIC TUMORS) والغريب أن الورم الذي يصيب العظام لا يؤثر في العظام مباشرة، ولكن التلف الذي يصيب العظم مباشرة هو بسبب فعل الخلايا الناقضة (OSTEOCLAST)

رابعًا: أستيوبريجينيتور (OSTEOPROGENITOR):

وهي خلايا تتحول فيما بعد إلى خلايا بانية للعظم.
خامسًا: (LINING CELLS) (لينينج):
وهي عبارة عن خلايا مسطحة وتشكل مثل المظروف حول الخلايا العظمية.
مادة النسيج الحيوي (MATRIX):

الخاصة بالعظم وتتألف من مواد عضوية (ORGANIC) بنسبة (40%) ومواد غير عضوية (INORGANIC) بنسبة (60%) فالمواد العضوية ـ OR – GANIC) تشكل 40% من وزن العظم الجاف وتتألف من:
* كولاجين (COLLAGEN) بروتوجلايكان (PROTEOGLYCAN).
* ولا كولا جينوس ماتركس بروتين: (NON COLLAGENOUS MATRIX PROTEIN).
* عامل جروث فأكثر (GROWTH FACTOR).
* سيتوكاين (CYTOKINES).
وهي جميعها تؤدي أعمالاً حيوية وهامة في بناء العظام.
المواد غير العضوية (INORGANIC COMPONENT):
وتشكل (60%) من حجم العظم الجاف. وتحتوي على (CALCIUM HY-DROXYAPITITE) كالسيوم هيدروكسي أبيتايت وتقوم بتوجيه المعادن إلى داخل النسيج العظمي.

(OSTEOCALCIUM PHOSPHATE) وتؤلف بقية مركبات المواد غير العضوية الخاصة بالعظام.

لذلك فإن الإنسان كلما تقدم في السن كلما زادت هشاشة العظام لديه (OSTEOPOROSIS).


التكوين التشريحي الخارجي:

هناك ما يقارب (206) عظمات في جسم الإنسان العادي، وقد تزيد وقد تنقص، (ولله الحكمة فيما يخلق)، فهناك أربعة أنواع من العظام:
1 ـ العظام الطويلة (مثل: عظمة الفخذ والساق).
2 ـ العظام القصيرة؛ العظام السلامية والمشطية (لليدين والقدمين).
3 ـ العظام غير المنتظمة: (مثل عظام الفقرات) والعظام متصلة ببعضها بواسطة مفاصل ذات غضاريف وأربطة وأوتار وعضلات.


مظهر أمامي لعظام كائن بشري يوضح أجزاء الجهاز العظمي الشكل يوضح أنواع العظام اللحائية والتي تتألف من حزمة من الخلايا العظمية. كذلك يوضح الخلايا الأسفنجية أو المسامية ذات الشبكة من العوارض الرفيقة في العظام الناشئة.

العمليات الحيوية والكيميائية للعظام داخل الجسم

أولاً: الكالسيوم:
تعتبر العظام مستودعًا ضخمًا لما يقارب من 99% من الكالسيوم، فعمل الكالسيوم لا يقتصر على العظام فقط، بل يمتد عمله إلى العضلات والأعصاب وسائر خلايا الجسم، بالإضافة إلى العمليات الحيوية المهمة داخل الدم. ويتم امتصاص الكالسيوم من الأمعاء (DUODENUM) بمساعدة فيتامين (د) المنشط، كذلك نسبة كبيرة من الكالسيوم (98%) يتم إعادة امتصاصها عن طريق الكليتين.
ملحوظة:
إن كمية احتياج الإنسان للكالسيوم ضمن الغذاء الذي يتناوله حسب الجنس والعمر كالتالي:
600 ملليغرام يوميًّا للأطفال تزداد إلى (1.300) ملليغرام يوميًّا للمراهقين والشباب، أما البالغون من الرجال والنساء (القريبون من سن الكهولة) فيحتاجون إلى (750 ملليغرام) يوميًّا.
أما المرأة الحامل فتحتاج إلى (1.500) ملليغرام يوميًّا، والمرضع تحتاج إلى (2.000) ملليغرام يوميًّا.

ثانيًا: الهرمونات المسؤولة عن عملية تنظيم الكالسيوم داخل الجسم هي:
OH1.25) (PTH) (VITD) )

ثالثًا: الفوسفات (PHOSPHATE):

أحد مكونات العظام الأساس ويؤدي عملاً مُهمًّا في تنظيم الإنزيمات داخل الجسم والحفاظ على نظام الحموضة والقلوية داخل الجسم. ما يقارب 85% من الفوسفات مخزن في العظام، وتتم عملية إعادة امتصاص الفوسفات بواسطة الكليتين.
وما يتطلبه الجسم من الفوسفات خلال الغذاء اليومي 1.000-1.500 ملليغرام في اليوم.

وتتم عملية تنظيم الكالسيوم والفوسفات بواسطة: (CALCITONIN 1.25) (OH) 2 VITD PHT) (باراثيرود هرمون، فيتامين د، كالسيتونين) وهي مركبات مهمة جدًّا في عملية البناء الداخلي للعظام والجسم ككل، وقد تتأثر العمليات الحيوية للكالسيوم والفوسفات داخل العظام والجسم باختلاف التوازن في هذه المركبات.

وللملاحظة فإنه جدير بالذكر أن اكتمال العظام في الإنسان تكون بين (16) و(25) سنة، وتستمر إلى 35 سنة، بعد ذلك يبدأ العدد التنازلي في التناقص في فقدان العظام بنسبة 0.3%ـ5% في اليوم الواحد.
قال تعالى: (قَالَ رَبِّ إِنِّى وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّى وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَآئِكَ رَبِّ شَقِيًّا) سورة مريم، الآية (4).

تركيب العظام

النسيج العظمي:
هو نسيج ضام ينشأ جنيناً من الوريقة الوسطى و يتركب كما في الأنسجة الضامة الأخرى من خلايا عظمية و مادة أساسية و ألياف .

النسيج الضام / connective Tissue / هو النسيج الذي يؤمن الارتباط بين الأنسجة المختلفة و يؤمن لها احتياجاتها و يزيد من فاعليتها الدفاعية .

الخلايا العظمية:

هي خلايا مضلعة ذات هيولى رائقة و محفظة رقيقة و نواة ، و ترسل هذه الخلايا استطالات متعددة بحيث يتشابك بعضها مع البعض الآخر .تقاس الخلية العظمية من 5-10 ميكرون وهي تسكن في تجاويف محفورة في المادة الأساسية ، و الخلايا العظمية تكون في حالة سكون و تكاثرها بطيء و لكن قد ينشط في بعض الحالات المرضية كالكسور و الالتهابات و الأورام

المادة الأساسية :

تبدو متجانسة شفافة إذا فحصت بالمجهر و التلوين العادي و هي مركبة كيماوياً من مادة العظميين ومن مادة غير عضوية تشكل 70 بالمائة منها و معظمها أملاح فوسفات الكالسيوم و كربونات الكالسيوم . ونقص النسب الطبيعية لهذه الأملاح في العظام يؤدي إلى مرض الكساح .

تركيب العظام :

نرى تركيب العظام كما في العظام الطويلة التي هي عبارة عن أنابيب جوفاء تتركب من الخارج من القشرة المعروفة بالعظم الكثيف ( المتراص) ذي ملمس عاجي ، و داخله عظم إسفنجي و يوجد وسط جسم العظم التجويف النخاعي يوجد في التجويف النخاعي ما يسمى بالنخاع الأصفر بين ما يوجد في العظم الإسفنجي النخاع الأحمر . شكل رقم

النسيج النخاعي:

هو النخاع الذي يشغل القناة المركزية للعظام الطويلة و يقسم حسب فعاليته إلى :
أ- النخاع ( النقي) الأحمر : شكل رقم (1)
يبدأ في التكوين ابتداء من الشهر الثالث للحمل . و هو ذو حجم كبيرو لاسيما عند الأطفال ويعمل في توليد الدم حتى السنة الخامسة من العمر ، يتحول بعدها في مشاشات العظام الطويلة و في العظام المسطحة إلى نقي( نخاع ) أصفر شحمي غير فعال ، و هذا النخاع غني بالخلايا المكونة للدم على هيئة مجموعات صغيرة و لذلك يكون منظر النخاع عادة غير متجانس .
ب- النخاع الأصفر

هو النخاع الموجود عند الكهول ، و تتحول فيه الخلايا المصورة للدم و للعظم إلى خلايا شحمية ، و تقل فيه الخلايا و الألياف الضامة و الجيوب و الأوعية الدموية و لكن في لحالات الطارئة مثل النـزف أو فقر الدم فإن هذا النوع قادر على العودة إلى النخاع الأحمر الفعال من جديد و يعمل على توليد الدم .

ج- النخاع السنجابي :

عندما يفقد النخاع الأصفر صفاته و تتقلب الخلايا الشحمية إلى خلايا ضامة ثابتة و لوعة بالألوان يصبح النخاع هذا سنجابياً . تقل في هذا النوع الأوعية و الجيوب الدموية و يكثر فيها السائل الخلالي فيصبح رخواً أو تكثر فيه الألياف فيصبح قاسياً و هذا النوع غير قادر للعودة إلى نخاع أصفر شحمي أو أحمر مولد للدم .


العوامل التي تؤثر في نمو العظام :

العوامل التي تؤثر في نمو العظام :
1- عوامل وراثية :

إن طول او قصر العظام و طبيعة نموها يتأثران كثيراً بالوراثة كالنقص الوراثي في تمثيل أملاح اليود العضوية كما في حالة الأقزام بينما عند العمالقة ينتج فرط النمو بسبب زيادة هرمونات النمو وراثياً .

2- أهمية الكالسيوم و الفوسفور :

إن 99 بالمائة من إجمالي الكالسيوم و 80 بالمائة من إجمالي الفوسفات موجودة غالياً في العظام .

و هذان العنصران مهمان لتكوين العظام . و هم كربونات و فوسفات الكالسيوم ، وهناك تناسب خاص و ثابت بينهما إذ أن نسبة الكالسيوم إلى الفوسفور هي :
2، 2 :1 أما إذا زادت نسبة الفوسفور عن الكالسيوم فيظهر لين في العظام . و تلعب دوراً هاماً في تنظيم درجة pH و بالتالي إفراز أو إعادة امتصاص كلاً من الكالسيوم و الفوسفور .

3- الهرمونات :

تؤثر هرمونات الغدة النخامية و الدرقية و الأدرينالين و الغدد الجنسية في نمو العظام .

فزيادة هرمون الثيروكسين ( الدرقية ) يؤدي إلى نضج مبكر للعظام مع قفل أو تكلس المفاصل فيقل بذلك النمو . كما أن هرمونات جارات الدرقية و فتامين د لهما تأثيرهما في تنشيط نمو العظام . أما هرمونات الاستروجين و الكورتيزون فهي مثبطة لنمو العظام إذا زاد عن المعدل الطبيعي .

4- تأثير التغذية :

العظام من أكثر أنسجة الجسم حساسية بنوعية الغذاء و يشترط لنموها توافر مستوى من الكالسيوم و الفوسفور و فتامين د في الغذاء
و يعتبر فيتامين A مهماً في نمو العظام فنقصه يؤدي إلى تغيير في شكل العظام أما زيادته فيؤدي إلى تحلل جسم العظام .

أما فيتامين د فيعتبر من الفيتامينات الأساسية اللازمة لنمو العظام الصغيرة العمر شريطة توفر الكالسيوم و الفوسفور و أشعة الشمس و نقصه يؤدي للإصابة بمرض الكساح عند الأطفال .

كذلك فأن فتامين c,B2 يساعدان على سرعة نمو العظام كما أن الحديد يؤثر بطريقة غير مباشرة لعامل مضاد لفقر الدم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamsat.1talk.net/
bahaa elden
المدير العام
المدير العام
bahaa elden


ذكر
عدد الرسائل : 6503
العمر : 45
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : الانترنت
المزاج : الحمد لله
السٌّمعَة : 5
نقاط : 1402
تاريخ التسجيل : 12/08/2007

العظام Empty
مُساهمةموضوع: رد: العظام   العظام I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 28, 2007 7:18 am

العظام 28703_11187968299
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamsat.1talk.net
دلوعه (alaa) المنتدى
عضو ماسى
عضو ماسى
دلوعه (alaa) المنتدى


انثى
عدد الرسائل : 279
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 01/01/2008

العظام Empty
مُساهمةموضوع: رد: العظام   العظام I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 01, 2008 9:46 am

العظام 16mr1it31mj2
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العظام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هشاشة العظام في الصبية
» الإفراط في المشروبات الغازية يدمر العظام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
همسات عرب :: المنتديات الثقافيه :: الصحه والطب-
انتقل الى: